هذه المقولة لا تريد ان تفارق تفكيري منذ فترة ليست بالقريبة "لا تخف من صوت الرصاص.. لان الرصاصة التي ستقتلك لن تسمع صوتها". الامر ليس متعلق بفلسفة المعنى ذاته او بالحياة والموت، بل هناك صوت غريب اسمعه: نهايتك ستكون ..رصاصة.. بكل بساطة
أيها السائرون... خلف الطرقات المعتمة
أيها العابرون... بصمت أحيائها العتيقة
أيها الحاملون... جسدي فوق النعوش المتناثرة
أيها العابرون... بصمت أحيائها العتيقة
أيها الحاملون... جسدي فوق النعوش المتناثرة
رحمة الرب تغشاكم... جميعاً
No comments:
Post a Comment