رغم أن المقال قديم بعض الشيء فإن القوى ذاتها ما تزال على حالها. فحسب مجلة السياسة الخارجية (فورين بوليسي) الأمريكية فإن الأطراف التي ستحدد مستقبل اليمن هي خمسة أوردها هنا مع إقتباسات مترجمة من المقال نفسه لكل طرف، والصور مصدرها المقالة ذاتها ايضاً:
|
علي عبدالله صالح |
أولاً: علي عبدالله صالح؛ الذي وفر لليمن إستقرار نسبي إعتماداً على مهارات المناورة وإستراتيجية التحالفات، لكن فعل القليل لتقوية مؤسسات الحكومة أو تحديث البلاد.
|
صادق الأـحمر |
ثانياً: آل الأحمر؛ حميد الأحمر أخبر السفارة الأمريكية في عام 2009 عن خططه الواسعه لإجبار صالح على التنحي، واعداً "بفوضى منظمة" على غرار النموذج النموذج الأندنوسي.
|
علي محسن الأحمر |
ثالثاً: علي محسن الأحمر؛ "يشاع عنه بأنه الرجل العسكري الأكثر قوه في البلاد". حسب وصف وثيقة للسفارة الأمريكية تعود للعام 2005. لكن على عكس مصر وتونس، الجيش ليس مؤسسة متماسكة "إنه في حقيقة الأمر شديد القبلية" كما يقول خالد فاتح، الخبير بالشؤون اليمنية في جامعة أندروز، ويضيف" إن الجيش ليس بالمنظومة التي ستقدر ان تقوم بحمل المسؤولية او ان تقوم بعملية التحول"
|
قيادات اللقاء المشترك |
رابعاً: أحزاب اللقاء المشترك.
|
الحراك السلمي الجنوبي |
خامساً: الحراك الجنوبي؛ الكلب الذي لم ينبح -حتى الآن- خلال الحركة التي تشهدها اليمن الآن.
شخصياً أعتقد أن المجلة كان لابد لها أن تضيف قوة سادسة للقائمة، وهم الحوثيين في شمال الشمال واما الشباب ومن خلفهم ثوار الساحات فانا أتفق تماماً انهم خارج اللعبة ومصير اليمن خارج إرادتهم تمامــــــاً.
No comments:
Post a Comment